ثم قال: والرزانة في الأصل الثقل
페이지 정보
본문
والحَوَاني: أَطْوَل الأَضلاع كلِّهن، في كل جانب من الإِنسان ضِلَعان من الحَوَاني، فهنَّ أَربعُ أَضلُع من الجَوانِحِ يَلِينَ الواهِنَتَينِ بَعدَهما. وعن ابن جبير: كل شيء ذائب قد انتهى حرّه. ويمكن أن يكون القولان روايتين عنه فتح القاف وصرفه التنوين، وذكر أبو الفتح بن جنيّقراءة فتح حيوان بحرف القاف، وقال: هذا سهو أو كالسهو انتهى. وجَمِيمٌ أَحْوَى: يضرب إلى السواد من شدة خُضْرته، وهو أَنعم ما يكون من النبات. ناحية بالأندلس تتصل بجوف أوريط بين المغرب والقبلة من أوريط وجوف من قرطبة يسكنه البربر وسهله منتظم بجبال منها جبل البرانس وفيه معادن الزيبق ومنها يحمل إلى جميع البلاد وفيها الزنجفر الذي لا نظير له وأكثر أرضهم شجر البلوط. أو زيادتان مجتمعتان فيه حشوًا على فَعْلَويل قَنْدَويل وفَعْلَلِيل: صفة مضاعفًا حَرْبَصِيص وقد جاء اسمًا قَفْشَلِيل وفَعْلَلُون: اسمًا مَنْجَنُون وصفة حَنْدَقُون كذا ذكره سيبويه وقال غيره: هي بقلة فتكون اسمًا وفُعَلِّيل قُشَعْرِيرة بالتاء وسمهجيج لا غيرهما وفُعَاوَلَّ زُمَاوَرْد وفعفالل فشفارج وفعفالل فشفارج وفيهعلل خيْهَفْعَى وقيل وزنه فيهعلى من الثلاثي.
وحُوْ: زجر للمعز، وقد حَوْحَى بها. الثانية بكار من طريقين من الهداية للمهدوحيوان بحرف ي قرأ بها على الحسن أحمد بن محمد القنطري وقرأ بها على أبي الفرج محمد بن الحسن بن علان ومن الغاية لابن مهران وقرأ بها ابن مهران وابن علان على أبي عيسى بكار بن أحمد وقرأ بها بكار وزيد على أبي الحسن أحمد بن الحسن البطي البغدادي فهذه سبع طرق للبطي ومن طريق القنطري عن محمد بن يحيى من ثلاث طرق. هو عبارة عن كون العلة معتبرة في نقيض الحكم بالنص أو الإجماع، مثل تعليل أصحاب الشافعي لإيجاب الفرقة بسبب إسلام أحد الزوجين. والحُوَّة: الكُمْتة. أَبو عبيدة: الأَحْوَى هو أَصْفَى من الأَحَمِّ، وهما يَتَدانَيانِ حتى يكون الأَحْوَى مُحْلِفاً يُحْلَفُ عليه أَنه أَحَمُّ. ابن سيده: الحانُوتُ فاعُول من حَنَوْت، تشبيهاً بالحَنِيَّة من البناء، تاؤُه بدل من واو؛ حكاه الفارسي في البصريات له قال: ويحتمل أَن يكون فَعَلُوتاً منه. الفراء في قوله تعالى: والذي أَخْرج المَرْععى فجعله غُثاءً أَحْوى، قال: إذا صار النبت يبيساً فهو غُثاءٌ، والأَحْوَى الذي قد اسودَّ من القِدَمِ والعِتْقِ، وقد يكون معناه أَيضاً أخرج المَرْعَى أَحْوى أَي أَخضر فجعله غُثاءً بعد خُضْرته فيكون مؤخراً معناه التقديم. حوا: الحُوَّةُ: سواد إِلى الخُضْرة، وقيل: حُمْرةٌ تَضْرب إِلى السَّواد، وقد حَوِيَ حَوىً واحْوَاوَى واحْوَوَّى، مشدّد، واحْوَوى فهو أَحْوَى، والنسب إِليه أَحْوِيٌّ؛ قال ابن سيده: قال سيبويه إِنما ثبتت الواو في احْوَوَيْت واحْوَاوَيْت حيث كانتا وسطاً، كما أَنَّ التضعيف وسطاً أَقوى نحو اقْتَتل فيكون على الأَصل، وإِذا كان مثل هذا طرفاً اعتلّ، وتقول في تصغير يَحْيَى يُحَيٌّّ، وكل اسم اجتمعت فيه ثلاث ياءَات أَولهن ياء التصغير فإِنك تحذف منهن واحدة، فإِن لم يكن أَولهن ياء التصغير أَثْبَتَّهُنَّ ثَلاثَتَهُنَّ، تقول في تصغير حَيَّة حُيَيَّة، وفي تصغير أَيُّوب أُيَيِّيبٌ بأَربع ياءَات، واحْتَملَت ذلك لأَنها في وسط الاسم ولو كانت طرفاً لم يجمع بينهن، قال ابن سيده: ومن قال احْواوَيْت فالمصدر احْوِيَّاءٌ لأَن الياء تقلبها كما قَلَبت واوَ أيَّام، ومن قال احْوَوَيْت فالمصدر احْوِوَاء لأَنه ليس هنالك ما يقلبها كما كان ذلك في احْوِيَّاء، ومن قال قِتَّال قال حِوَّاء، وقالوا حَوَيْت فصَحَّت الواو بسكون الياء بعدها.
وقال في التيسير وإن كان الساكن ألفا سواء كانت مبدلة أو زائدة أبدلت الهمزة بعدها ألفا بأي حركة تحركت ثم حذفت إحدى الألفين للساكنين إن شئت زدت في المد والتمكين ليفصل ذلك بينهما ولم تحذف قال وذلك الوجه وبه ورد النص عن حمزة من طريق خلف وغيره فاتفقوا على جواز المد والقصر في ذلك وعلى أن المد أرجح واختلفوا في تعليله فذهب الداني وأبو الحسن طاهر بن غلبون وأبو علي بن بليمة والمهدوي إلى عدم الحذف ونص على التوسط أبو شامة وغيره من أجل التقاء الساكنين وقاسه على سكون الوقف. وإلى متوسط وهو ما لم يكن كذلك أم الساكن المتطرف فينقسم إلى لازم لا يتغير في حاليه، وعارض يسكن وقفا ويتحرك بالأصالة وصلا، فالساكن اللازم يأتي قبله مفتوح مثل (أقرأ) ومكسور مثل (نبئ) ولم يأت به في القرآن قبله مضموم ومثاله في غير القرآن (لم يسؤ) والساكن العارض يأتي قبله الحركات الثلاث فمثاله وقبله الضم (كأمثال اللؤلؤ. وقيل : إن الغراب بحث الأرض على طعمه ليخفيه إلى وقت الحاجة إليه ؛ لأنه من عادة الغراب فعل ذلك ؛ فتنبه قابيل ذلك على مواراة أخيه. وقيل: فهمه إلهاماً من الله، كما فهمه جنس النمل، لا أنه سمعقولاً. ابن شميل: هما حُوَّاءانِ أَحدهما حُوَّاء الذَّعاليق وهو حُوَّاءُ البَقَر وهو من أَحْرار البقول، والآخر حُوَّاء الكلاب وهو من الذكور ينبت في الرِّمْثِ خَشِناً؛ وقال: كما تَبَسَّم للحُوَّاءةِ الجَمَل وذلك لأَنه لا يقدر على قَلْعها حتى يَكْشِرَ عن أَنيابه للزوقها بالأَرض.
والحِنْوُ: موضع؛ قال الأَعشى: نحنُ الفَوارِسُ يومَ الحِنْوِ ضاحِيةً جَنْبَيْ فُطَيْمةَ، لا مِيلٌ ولا عُزْلُ وقال جرير: حَيِّ الهِدَمْلةَ مِن ذاتِ المَواعِيسِ، فالحِنْوُ أَصبَحَ قَفْراً غيرَ مأْنوسِ والحَنِيَّانِ: واديانِ معروفان؛ قال الفرزدق: أَقَمْنا ورَبَّبْنا الدِّيارَ، ولا أَرى كمَرْبَعِنا، بَينَ الحَنِيَّينِ، مَرْبَعا وحِنْوُ قُراقِرٍ: موضع. قال ابن الأَعرابي: هو مما يبالغون به. لم يأت مفعول على فَعْل إلا حرف واحد: رجل جَدّ للعظيم الجَد والبخت وإنما هو مجدود محظوظ له جد وحظ في الدنيا. وقال في رجل في ظهره انحناء: إِنَّ فيه لَحِنايَةً يَهُودِيَّة، وفيه حِنايةٌ يهودية أَي انحِناءٌ. يقال: رجل أَحْوَى وامرأَة حَوَّاءُ وقد حَوِيَتْ. قال ابن بري في بعض النسخ: احْوَوَّى، بالتشديد، وهو غلط، قال: وقد أَجمعوا على أَنه لم يجئ في كلامهم فِعْل في آخره ثلاثة أَحرف من جنس واحد إلا حرف واحد وهو ابْيَضَضَّ؛ وأَنشدوا: فالْزَمي الخُصَّ واخْفِضي تَبْيَضِضِّي أَبو خيرة: الحُوُّ من النَّمْلِ نَمْلٌ حُمْرٌ يقال لها نَمْلُ سليمان. قال البَطَلْيُوسي أيضاَ في الشرح المذكور والتبريزي في تهذيبه: ليس في الكلام فَعول مما لام الفعل منه واو فيأتي في آخره واو مشددة إلا عَدوّ وفَلوّ وحَسوّ ورجل نَهوّ عن المنكر وناقة رَغو: كثيرة الرغاء.
If you have any kind of inquiries concerning where and the best ways to use اسم حيوان بحرف ا, you can contact us at our web-site.
- 이전글الجامع لأحكام القرآن/سورة المائدة 25.01.21
- 다음글لسان العرب : صطر - 25.01.21
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.